عن المدونة

الجمعة، 1 يونيو 2012

الكَثيرْ مِنْ الهِدوُءْ يَصدّمُنيْ - فَبتُ لا أعَرِفُنيْ وَ أكرهُنيْ جِداً !



حَتماً جَميعْ الأوُجهْ مُشابه بـِ قَناعِها الزَائفْ وَ يَحدثُ أحَياناً
أن أعَبثْ مَع ظِلهْ لأسَتِرقَنيْ مِنهُ تَنهيدةْ حُبلىْ بِحِلمْ اليَقظه
وَ أنَْعَتقْ بِ خَيبةْ دَائِمةْ وَ حَول أرِوُقةْ المِحَبرةْ أخَيطُ مَا تَبقىْ مِنّيْ
بـِ غُرزْ قِطافُها سَرمَدّيةْ - وَ بَقيتُ وُحديْ أتَلذذُ بِ فَاكِهَتكْ التَيْ قَتلتْ
الكَثيرْ مِنْ الأمَانيْ الحَالمةْ بِ جَنةُ عَرضَها ذراَعيكْ .. !
- ء قَتلَتنيْ بِـ سَلام ـ ارتَاح إذاً ؟
فَ كَمْ مِن حِلمُ مُعلقْ بـِ غَمامْ وَ لَكنْ سُفِك َ دَمهُ وَ لـِ تَخْتَنقْ
شَهقةْ الخَيباتْ حَبيَسةْ الَـ نوُنْ ,, وَ لحظاتْ الإشْتِعالْ مُدّمِره كَثيراً..

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More