مَا كَانَ حَدِيْثًا يُفْتَرَى
وَلا فُتونًا يَتَرَدَدْ ، ذَلِكَ الذِي يَرْوِي بِهِ التَارِيْخُ أَبْنَاءَ أَعْظَمِ ثُلَةٍ فِي دُنْيَا العَقِيْدَةِ وَالإِيْمَانْ
نَرى فِيْهِمْ إِيْمَانَهُمْ ، وَ ثَبَاتَهُمْ ، وَبُطُوْلَتَهُمْ ، وَوَلاَئَهُمْ للهِ وَرَسُوْلِِهِ الكَرِيْمْ
وَنَرَى الدَوْرَالجَلِيْلَ الذِيْ بَدَلْوهُ لِتَحْرِيْرِ البَشَرِيَةِ مِنْ وَثَنِيَةْ الضَميْرْ
دَعُوْنا إِذَنْ نَتَقَرَبُ فِيْ خُشُوْعٍ وَغِبْطَةٍ مِنْ أُلئكَ الرِجَالِ الأَبْرَرْ ، لِنَسْتَقْبِلَ فِيْهِمْ أَرْوَعَ نَمَاذِج البَشَرِيَةْ الفَاضِلَةْ وَأَبْهَاهَا
وَلِنَرَى تَحْتَ أَسْمَائِهِم المُتَوَاضِعَةِ أَسْمَى مَا عَرَفَتْ الدُنْيَا مِنْ عَظَمَةٍ وَرُشْدٍ ،
وَلِنَشْهَدَ كَتَائِبَ الحَقِ وَهِيَ تَطْوِي العَالَمَ القَدِيْمَ بِأَنَامِلِهَا زَّاحِمَةً جَوَ السَمَاء~ بِرَايَاتِ الإِعْجَابِ
هَلُمُوا أَحْبَابَ الرَحْمَانْ
وَلا فُتونًا يَتَرَدَدْ ، ذَلِكَ الذِي يَرْوِي بِهِ التَارِيْخُ أَبْنَاءَ أَعْظَمِ ثُلَةٍ فِي دُنْيَا العَقِيْدَةِ وَالإِيْمَانْ
نَرى فِيْهِمْ إِيْمَانَهُمْ ، وَ ثَبَاتَهُمْ ، وَبُطُوْلَتَهُمْ ، وَوَلاَئَهُمْ للهِ وَرَسُوْلِِهِ الكَرِيْمْ
وَنَرَى الدَوْرَالجَلِيْلَ الذِيْ بَدَلْوهُ لِتَحْرِيْرِ البَشَرِيَةِ مِنْ وَثَنِيَةْ الضَميْرْ
دَعُوْنا إِذَنْ نَتَقَرَبُ فِيْ خُشُوْعٍ وَغِبْطَةٍ مِنْ أُلئكَ الرِجَالِ الأَبْرَرْ ، لِنَسْتَقْبِلَ فِيْهِمْ أَرْوَعَ نَمَاذِج البَشَرِيَةْ الفَاضِلَةْ وَأَبْهَاهَا
وَلِنَرَى تَحْتَ أَسْمَائِهِم المُتَوَاضِعَةِ أَسْمَى مَا عَرَفَتْ الدُنْيَا مِنْ عَظَمَةٍ وَرُشْدٍ ،
وَلِنَشْهَدَ كَتَائِبَ الحَقِ وَهِيَ تَطْوِي العَالَمَ القَدِيْمَ بِأَنَامِلِهَا زَّاحِمَةً جَوَ السَمَاء~ بِرَايَاتِ الإِعْجَابِ
هَلُمُوا أَحْبَابَ الرَحْمَانْ
0 التعليقات:
إرسال تعليق