عن المدونة

الاثنين، 4 يونيو 2012

مَا كَانَ حَدِيْثًا يُفْتَرَى 


وَلا  فُتونًا  يَتَرَدَدْ ، ذَلِكَ الذِي يَرْوِي بِهِ التَارِيْخُ أَبْنَاءَ أَعْظَمِ ثُلَةٍ فِي دُنْيَا العَقِيْدَةِ وَالإِيْمَانْ 


نَرى فِيْهِمْ إِيْمَانَهُمْ ، وَ ثَبَاتَهُمْ ، وَبُطُوْلَتَهُمْ ، وَوَلاَئَهُمْ  للهِ  وَرَسُوْلِِهِ  الكَرِيْمْ



وَنَرَى الدَوْرَالجَلِيْلَ الذِيْ بَدَلْوهُ  لِتَحْرِيْرِ البَشَرِيَةِ  مِنْ وَثَنِيَةْ الضَميْرْ 




دَعُوْنا إِذَنْ نَتَقَرَبُ فِيْ خُشُوْعٍ وَغِبْطَةٍ مِنْ أُلئكَ الرِجَالِ الأَبْرَرْ ، لِنَسْتَقْبِلَ فِيْهِمْ أَرْوَعَ نَمَاذِج البَشَرِيَةْ الفَاضِلَةْ وَأَبْهَاهَا 


وَلِنَرَى تَحْتَ أَسْمَائِهِم المُتَوَاضِعَةِ أَسْمَى مَا عَرَفَتْ الدُنْيَا مِنْ عَظَمَةٍ وَرُشْدٍ ، 


وَلِنَشْهَدَ كَتَائِبَ الحَقِ وَهِيَ تَطْوِي العَالَمَ القَدِيْمَ بِأَنَامِلِهَا زَّاحِمَةً جَوَ السَمَاء~  بِرَايَاتِ الإِعْجَابِ






                  هَلُمُوا أَحْبَابَ الرَحْمَانْ

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More